لا ترفع صوتك ياهذا علي ابداً.. فانا لست كنساءك الاخريات يا ملك ملوك العثمانين.. ـ ماذا؟ نيلوفر بكبرياء... ـ ذاك.. اركان بسخريه.. ـ ماذا ذاك يا نيلوفر.. هل تاهت منك الكلمات.. ابتلعت غيظها منه..فهي لا تجيد التحدث بالتركيه بفصاحه..سامحك الله ياابي. حاولت..الا ان خطر علي بالها ذاك المسلسل.. حريم السلطان اتسعت عيناها وهي تض*ب كفيها ببعضهم.. ـ ذاك..ذاك..حريم السلطان.. قهقه اركان بتلك الضحكه التي جذبت اعين نساء البار باكمله.. ولكن قاطعتها هي وهي تصرخ... ـ لا تضحك تلك الضحكه البلهاء.. اتسعت اعين اركان بصدمه.. تلك المجنونه ماذا تظن به.. ـ ماذا تعنين يا بلهاء انت.. احفظي كلامك وانت تتحدثين مع من هم اكبر سناً.. ما مشكلتك معي تحديداً.. هتف بخبث..وهو يرفع حاجبها له بمغزي.. رفعت نيلوفر حاجبها بسخريه.. وسرعان ما حضر لخاطرها فكره مجنونه كعادتها قد تقودها لمصيبه جديده ويشمت بها ذاك الفاسق.. أو تنتصر عليه.. وتلقنه درساً.. او قد يحدث ما يُحمد عقباه ويعلم والدها وينفذ تهديده.. ولكن لن تجعله يفكر انه يؤثر بها وتغار..لن تخسر أبداً.. نظرت لذاك النادل المصري الذي يقدم المشروبات وغمزت له خفيه..ففهم عليها.. وسرعان ما اشتعلت الاجواء..وهي تتحرر من شال عنقها..وتطلق العنان لذاك الجموح الذي يملأ قلبها..وهي تدق بقدمها..فيرتعش ذاك الخلخال كصاحبته..علي وقع النغمات.. اشتعلت عينا اركان وهو يري ذاك النادل العربي يقترب ليشاركها الرقص بلا حياء..تلك الجامحه اطلقت العنان لمارده.. ليطلع شهريار... صعدت بخيلاء علي المقعد حيث كانا يتشاركا الطعام..وهي بعالم الهيام.. تنظر لداخل عيناه المشتعله بنار..نار ستحولها لرماد.. هتفت مع الأغنيه وهي تميل بجذعها حيث عيناه مجدداً..تردد النغمات.. آه..اه..اه..ابطال الجمهورية عدو حدود العالميه..عاملين فكره جهنميه..هربانين من العباسيه.. كانت تلك اخر كلماتها بتلك اللحظه قبل ان يختطفها من علي المقعد...صارخاً بها.. ـ أقسم يا نيلوفر ان ليلتك ستكون كحلاء.. ـ اتركني يا شهريار عديم الحياء.. ـ انت لم تجربي قلة حياءي بعد..انتظري يا ذات الخلخال..لقد فاض الكيل قسماً بالله.. بليةً..جمعتهم معا..مجنونه وهو ثقيل..مشاعره لا يفصح عنها بسهوله، خارق الذكاء، أوشك أن ينتصف ثلاثين العمر..أما هي..شابه مفعمه بالطاقه..وتريد عيش يومها بيومه.. فهل يلتقي لهم طريق، ويقعا بالعشق..أم سيظلا هكذا يدخلان برئاسة ويدخلون بأخري... تلك الجامحة ذات الخلخال.. أسما السيد.. حصري ..كونوا بالقرب.
أحبها منذ النظره الاولي.. كانت تائهه ضائعه، ببلاد الغربه، تحمل علي عاتقها هم طفلان.. ضاقت عليها الارض بما رحبت..بعدماياصبحتبين ليلة وضحاها مهدده بترك طفلاها.. فقابلته هو..رجل ذو كبرياء وشهامه، بدماءالحاره الصعيديه التي يحملها، أحبها كما لم لو كانت قطعه من روحه.. وعشق طفلاها كأنهم من دمه.تزوجها وداوي جروحها.، وبالأخير.. رحلت وتركته.. تحمل بأحشاءها قطعتي من روحه.. فهل سيلتقيان؟ والاحري.. هل سيغفر؟ معقول نتقابل تاني.. أسمـا السيد الجزء الاول.. من سلسلة نساء مقهورات
عادات وتقاليد باليه أجبرتها علي الزواج بعمر صغير.. بعدما خذلها هو وخذلتها عائلتها... تركت حبيبها وتزوجت بحبيب غيرها.. وبين هذا وذلك ضاعت هي... فهل سترضي أم ستثور وتلملم بقايا روحها الضائعه.. #رحماكي #أسما السيد (الروايه من الواقع ضفت له نكهه من الخيال، اتمني يكون موجود، عشان محدش يدخل يقول احداث غير منطقيه، زي مزرعه العشاق، و.. الشعوذه والسحر، رغم. انه موجوده لكثره بعالمنا، بس ميمنعش ان انوه انه الروايه، رومانسي إجتماعي علي شويه فانتازيا، وحاجات لو بإيديا، اتمني تحصل في الحقيقه)
احدهم اضطر لفراقها من اجل المرض والخوف من نظره عينيها وضعفه فاضطر ان يدوس علي قلبه من اجل سعادتها، ولاخر فارقته جبرا خوفا من شبح الفقر والظروف واحداهم هربت منه عروس فالتقاها سرا واقسم ان به تدوب، فهل سيجتمعا بعدما بعدا وانقلبت عليهم الظروف رحماكي ٣ روايه /دعني اراك.. أسما السيد.. ومازال للحديث بقيه.. انتظروا.. كونو بالقرب
كانت تساق كالذبيحه التي تقدم للطهي.. خائفه هي ومضطربه... تعلم انها لن تعود لحياتها الهادئه التي كانت تعيشها مع جديها الحبيبين مره اخري... لا تعلم ما يخبؤه لها القدر.. فقط تبكي ب**ت عل البكاء يريح قلبها الموجوع وتهدأ روحها الثائره... تبكي بحرقه وتتذكر ما حدث معها flash back كانت طفله صغيره ذات ثلاث سنوات كانت امها امل قاهريه وتدرس بالجامعه مع والدها الصعيدي تعرفا واحب بعضهما بشده واتفقا علي الزواج احب والدها احمد والدتها كثيرا وتحدي الكل حتي يتزوجها ويبقي بجانبها وبالفعل اغضب ابي اهله وعصاهم وتزوج امي وانجبوني وحينما اتممت عامي الثالث توفي والداي بحادث سير بفعل فاعل..واضطررت انا للعيش مع جدي وجدتي بالقاهره وفي ذلك الوقت حينما علم جدي ابو والدي بما حدث اقترح ان ابقي مع جدتي وجدي حتي ابتعد عن العيون المتربصه تبحث عني ووافق جدي مرحبا بذلك فهو كان يخشي ان ياخذوني منهم ولكن ما حدث كان ض*ب من الخيال.. عشت وترعرت علي الدلال وكثره المال ان كان جداي لامي او جداي لوالدي..وكنت من المتفوقين دائما...ولكن حينما اتمتت شهاده الثانويه بمجموع اهلني لكليه الطب التي كنت احلم بها واتمناها فقد كان والداي طبيبان وكنت اتمني ان اكون مثلهما فوجئت بجدي عبدالعزيز والد ابي يقرر زواجي حسب العادات لابن عمي والذي ياللعجب متزوج من اخري اجنبيه ويعيش بسعاده بل ويكبرني ب10 سنوات تحت ضغط من الجد لكلينا فمعرفتي بابن عمي زين لا تتعدي بعض الكلمات اسمعها هنا وهنا ممن حولي حينما اذهب في زيارات قليله كل عام لمنزل عائلتي بالاقصر ويقتصر الحديث علي انه شخص قاسي ومتعجرف يخافه الكبير والصغير وهو ما جعلني امقته واكره حتي من قبل رؤيتي له فسيرته تجعل نفسي تلعي واود ان اتقيأ.. وها انا الان بعدما ص*ر فرمان بزواجي منه كنت جسد بلا روح فقط اساق كالذبيحه وكل هذا فقط ضحيت به حتي اكمل مسيره تعليمي التي اشترط علي جدي ان اكملها ولكن حينما اتزوج وما كان مني الا الطاعه حتي
عن سلسلة (اغراب بلا وطن) هو... عشقها منذ الصغر، منذ كانت طفلة تلهو ببيت العائلة، تربت علي يديه..وفي كنفه..أخبروها انها ابنة الغريبه لا تجوز له..فلم يبالي.. كرههم جميعا..وعشقها..ولم يبالي.. حتي لو كانت غريبه عجيبه.. فهو بعشقها لا يبالي.. هي...رأت به السند والعوض..لو ضحكت ضحك..ولو بكت قلب الدنيا رأساً علي عقب..ولكنه انطوائي.. عشقته بكل سيئاته قبل حسناته..ولتكن له داست علي الشوك ولم تبالي.. لم تتوقع ابدا الخزلان..ولم تحسب له حسبان..فهي تعلم أن ذاك العجيب الغريب متيمٌ بها قبل أن يكون ذاك الانطوائيي.. تزوجته وهي علي علم بأنها ستدخل بأقدامها جحر الافاعي المليء بالذنوب والخطايا.. فهل سي**د الحب ام ذاك الكم من الخطايا والذنوب..ام سيدنث..وستنتهي الحكايه؟ تابعوا معايا...اول حكايه من حكاوي السلسله الغريبه القريبه.. في أرض الوحل والانتقام...نحن الغرباء.. سلسلة..(أغراب بلا وطن) حكايه1 أشتهي عناقاً... أسما السيد..
طفله هي.. اخبروها ستتزوج وتصبح عروس وسيقتلعو جذورها.. ستصبح اما وتكتفي من جنانها.. وتصبح مسخا جديدا سأختها.. سيزوجوها من أخر ذو مال وعمره ضعف عمرها.. هي الابيه العنيده.. لقد حاربت الدنيا لتكمل تعليمها.. قصص اختها وحكاويها وظلمها.. جعلتها تحسم امرها.. ستهرب للبعيد.. ولن تكون كأختها وأمها... قابلته هو.. في طريقها.. خافت ان يعيدها.. فارتكبت جريمه به.. وهربت.. هو.. بدرالدين.. توعدها بالهلاك.. وهي جوان.. فهل سيلتقيا يوما بعد فراق.. تابعو معي..والبقيه تأتي ان شاءالله اصابك عشق اسما السيد.. مجموعه قصص من واقع الحياااه.. دمتم بخير
ولدت أنثي، فش*هوها، وو**وها باسما مذكرا وهويه مزوره، نبذوها، كرهو مفتانها الانثويه، عاشت وحيده، بجانبهم، لا أهل ولا صديق، الا هو، حتي هو، غدر بها واقفه بتبص عليه من بعيد ودموعها مغرقه وشها، خايفه، ضايعه، وحيده.. كل اللي في دماغها حاجه واحده بس، ايه ذنبي، ذنبي اتولدت بنت، لاب ظالم واقفه بتبص عليه بحسره، هو كان طوق نجا ليها من حياتها اللي كانت مدفونه،ضايعه، عشان خطأ بسيط في تشخيصها، انكتبت ولد في البطاقه نزلت دموعها بحزن، وبصت عليه بصه أخيره، بصه ألم، فراق، خلاص هي خدت القرار، هتمشي، هتعافر لما توصل لحلمها،لهويتها، بعيد عنهم، عن حياتهم وروحهم المش*هه، اللي مش قا**ه بيها.. ولا هتستسلم ليها ابدا،هي جميله،تستحق،لو طولت شعرها شويه وادخلت عن الهدوم اللي جبروها عليها،هترجع للاصل،هي اصلها،حوا مش آدم مسحت دموعها، وهي بتشجع نفسها اني دي أخر دموع هتنزلها عليه.. وعليهم كلهم. هو ميستحقهاش، فضل غيرها عليها، رغم انه عارف ومتاكد هي ايه، خاف من القال وقلنا بتاع الناس،خاف اهله وأهلها، في اللحظه دي حست اد ايه كرهته واستحرقته خدت نفس جامد، ورددت.. همشي يا سيف، مش هتشوفني تاني، اوعدك أرجع واحده تانيه، واحده قويه مش سولاف الضعيفه. انت بتعقبني علي غلطه انتو السبب فيها، علي هويه مزوره، وهيئه مزوره اخترعتوها.. مدت ايدها علي شعرها القصير ودموعها رجعت تنزل من تاني، كل ماتبص علي نفسها وجسمها المستخبي، دموعها تنزل من غير حول ليها ولا قوه،سجنوها وسط كومه من الملابس المذكره،وقالولها كوني
اقتباس من روايه/العشق المحرم... بقلم /أسما السيد... ♥♥♥♥♥♥♥♥ ان كان جسدي قد تهشم...فأين ياقلبي المفر... استسلم..فان الموت محتم ولا مفر... قد تبكي أعينهم علي... ولكن من قد يمنع العمر أن يمر.... عشت عمري بغيمه تشبهني..فهل تمد يدها لي لتنقذني وتحملني.. ام ستتركني لامواج...تغمرني وتغرقني... #مينا خواطري... أسما السيد... # zezenya جرحتني جرحا عميقا فامتدت جذوره لداخل القلب.. هنتني وعذبتني ورغم ذلك بقيت صامده أبتسم لوجهك.. عله يأتي اليوم وتبتسم لي فتمحو ابتسامتك عذابي وألامي.. ورغم بلوغ جراحي عنان السماء مازال هناك ركنا بعيدا في داخل هذا القلب.. يزرع لك كل يوم ورده جميله تزدهر رغم معاناااتي.. asma elsaid روايه/العشق المحرم.. #ديالا... روايه رأس السنه هتكون كامله انشالله.. ها مين متابع
يقف شاردا بشرفه غرفته يدخن سيجاره بشرود.. لقد انتهي من علبه وبدأ بالاخري.. شاردا بتلك الجنيه الصغيره كما يسميها.. لقد أصبحت منذ أسبوع زوجته منذ التقاها وحطت عينيه عليها وهو شاردا بها... ليلا نهارا... الكل منشغل بحياته... لايكترث بأمرها... تلك الجنيه الشعبيه التي تمثل له الشرق وهو الغرب.. هل ستتقبل زواجها منه.. هل ستقتنع به زوجا.. وهي شعله موقده من التمرد.. والعناد... كلما تذكر أنها ترافق ذلك الفتي الذي يدعي اكرم... يجن جنانه... وتشتعل الغيره بداخله... سيحطم عظامها... لن يجعلها ابدا.. تنظر لغيره... هي له.. زوجته وانتهي الامر... تن*د بغضب... تلك الجنيه تخرج أسوأ مابه... وجودها خطر عليه.. وهو من عاش عمره في ترحال من هنا.. لهنا... تذكر انها ستأتي اليوم الي هنا... فجده اخبره بذلك.. فجدها سعد ذاهب برحله لاقارب له بالارياف.. تبسم بشرود.. وأخيرا سيلقاها.. حسنا اسبوعا.. كافيا... ليملي عينيه منها...
Dear Reader, we use the permissions associated with cookies to keep our website running smoothly and to provide you with personalized content that better meets your needs and ensure the best reading experience. At any time, you can change your permissions for the cookie settings below.
If you would like to learn more about our Cookie, you can click on Privacy Policy.