زين عاصم : أو كما يدعوه جده زين الرجال و الآن مطلوب منه الزواج بابنه خاله المتوفي و التي عاشت حياته في لندن حيث التحرر فكيف سيتمكن الرجل الصعيدى من التعامل معها ريماز جمال : مات والدي ليكتب بوصيته ضرورة زواجي بذاك الزين الذي يظن نفسه زين الرجال والنساء عبيد لديهم كلا لم تحز بعد يا سيد زين بتمني تعجبكم الرواية في انتظار التعليقات 😍😍😍😍😍😍😍😍
جسور مالك : تعرض لخيانة من خطيبته ليقرر الذهاب إلى ملهي ليلي لينساها و في الصباح يجد خبرا عن أنه تزوج أمس و زفافه اليوم ؟؟؟؟ آرام مجدي : خرجت مع أصدقائها للإحتفال بتخرجهم لتجد في الصباح أنها صارت زوجه رجل أعمال و زفافها اليوم ؟؟؟؟ كيف تم ذلك ؟؟؟ و كيف سيتصرف كلايهما ؟؟؟ بتمني تعجبكم الرواية في انتظار التعليقات 😀😀😀😀😀😀😀😀
وعدتك الا احبك ثم امام القرار الكبير جبنت وعدتك الا اعود وعودت والا اموت اشتياقا وموت وعدت بي اشياء اكبر مني فماذا بنفسي فعلت لقد كنت اكذب من شدة الصدق والحمدلله الحمدلله اني كذبت الحمدلله وعدتك الا اكون اسيرت ضعفي وكنت والا اقولى لعينيك شعر وقولت وعدتك الا اسيرت ضعفي وكنت ولا اقولى لعيناك شعر وقولت وعدت بالا والا والا نزار قباني
ها أنا تهيأت لأبحر لجنون عشقكِ منذُ النّظرة الأولى منذُ تصافحنا باليدين لا تحرميني حبّكِ دكّي معاقل الصّمت هدّي معاقل الكبت ما أدراكِ بأنّي لن أنهار فقط ثوري وحطّمي كلّ القيود ثوري شوقاً ثوري ولهاً ثوري هياماً ص*ري ميدان عشق وعينيكِ بحر غرام بحضرة المكان تعالي تأبّطي ذراعي أغمضي عينيكِ وادخلي حافية القدمين ليكون عطركِ، همسكِ، نفسكِ
وطـــن الـنـجـوم.. أنـــا هــنـا حـــدق.. أتــذكـر مـــن أنــا؟ ألمحت في الماضي البعيد فــــتـــى غـــريـــرا أرعـــنـــا؟ جــذلان يـمرح فـي حـقولك كــالــنــســيــم مــــدنـــدنـــا الـمـقتنى الـمـملوكُ مـلعبُهُ وغـــــــيــــــر الـــمـــقــتــنــى يـتـسلّق الأشـجار لا ضـجرا يــــــحــــــس ولا ونــــــــــــى ويــعــود بـالأغـصـان يـبـريـها ســـــيـــــوفــــا أو قـــــــنـــــــا ويـخـوض فـي وحـل الـشتا مــــتـــهـــلـــلا مـــتـــيـــمــنــا لا يــتــقـي شـــــر الــعـيـون ولا يـــــخـــــاف الألـــســـنـــا ولـكـم تـشيطن كـي يـقول الـــنــاس عـــنــه تـشـيـطـنا أنـــــا ذلــــك الــولــد الــــذي دنــــيـــاه كــــانـــت هــهــنــا أنــــا مــــن مـيـاهـك قــطـرة فـاضـت جــداول مــن سـنـا أنـــــــا مـــــــن تـــرابـــك ذرة مـاجـت مـواكـب مــن مـنى أنــــا مــــن طــيــورك بــلـبـل غــنــى بـمـجـدك فـاغـتـنى حـمـل الـطّلاقة والـبشاشة مــــــن ربـــوعـــك لــلــدنــى كــم عـانـقت روحــي ربــاك وصـفـقـت فـــي الـمـنـحنى لـــــــلأرز يــــهـــزأ بــالــريــاح وبــــالــــدهـــور وبـــالـــفـــنــا لــلــبـحـر يــنــشــره بـــنــوك حـــــــضــــــارة وتــــمــــدنــــا لـــلــيــل فــــيـــك مــصــلــيـا لــلــصــبـح فـــيـــك مـــؤذنـــا للشمس تبطيء في وداع ذراك كــــــيـــــلا تــــحــــزنـــا لـلـبدر فــي نـيـسان يـكحل بــــالـــضـــيـــاء الأعــــيــــنــــا فـيذوب فـي حـدق الـمهى ســــحـــرا لــطــيــفـا لــيّــنــا لـلـحـقـل يــرتـجـل الــروائــع زنــــبــــقـــا أو ســــوســـنـــا لـلـعـشـب أثــقـلـه الــنــدى لــلـغـصـن أثــقـلـه الــجـنـى عــــاش الـجـمـال مـتـشـردا فــي الأرض يـنشد مـسكنا حـتى انـكشفت لـه فألقى رحـــــــلـــــــة وتـــــوطّـــــنــــا واسـتـعـرض الـفـن الـجـبال فــكــنـت أنـــــت الأحــسـنـا لــلـه ســـر فـيـك، يــا لـبـنان لــــــــــم يــــعـــلـــن لـــــنـــــا خــلـق الـنـجـوم و خــاف أن تـــغــوي الــعــقـول وتــفـتـنـا فـــــأعـــــار أرزك مـــــجـــــده وجــــلالـــه كــــــي نــؤمــنــا زعــمـوا سـلـوتـك.. لـيـتـهم نــســبـوا إلـــــي الـمـمـكـنـا فالمرء قد ينسى المسيء الــمــفــتـري والــمــحـسـنـا
ذكرياتك قابعة ً في كياني برغم الأيام لم أفقد قطرةً من حناني أحسّ بحبك يعتريني ويتدفّق في شراييني لم يزل حبّك النّابض بي يُحييني يقولون في البعد يخفّ الشّوق تجفّ ينابيع الحبّ وشرايين القلب تنتهي الآلام الأحلام وحتّى مُعاناة الحبّ لا ليس صحيحاً فما زلت أُحبّ كذبٌ من قال الحبّ ينساه البعيد فما زال حبّك في تجديد سأبقى على أملٍ أنتظرك تحت الشّجرة التي زرعناها لنستعيد أجمل ذكرياتٍ على دفتر الزّمان نقشناها إذا شرقت الشّمس من مغربها تَعجَّب وإذا غربت من مشرقها تَعجَّب وإذا فترت حرارتها تَعجَّب ولكن من حبّي لك حبيبي لا تتعجّب فلا داعي للعجب وإن كنتَ غاضباً من حبّي لا داعي للغضب فحبّي كائنٌ رقيقٌ في غاية الأدب لا أسمحُ له أن يُشعركَ بالتّعب فحبّي لك أحرق ضلوعي أحرقها كما تحرق النّار الحطب إحساسك بي هو أكبر أرب أنت شريكي في منامي وفي يقظتي في أحزاني وفي فرحتي فالاحتراق بنار حبّك هو أكبر مُتَعي أرجوك يا سيّدي ارحم دمعتي التي ما انفكّت تنزل مذ أن طرق هواك بوّابتي
وعدتك الا احبك ثم امام القرار الكبير جبنت وعدتك الا اعود وعودت والا اموت اشتياقا وموت وعدت بي اشياء اكبر مني فماذا بنفسي فعلت لقد كنت اكذب من شدة الصدق والحمدلله الحمدلله اني كذبت الحمدلله وعدتك الا اكون اسيرت ضعفي وكنت والا اقولى لعينيك شعر وقولت وعدتك الا اسيرت ضعفي وكنت ولا اقولى لعيناك شعر وقولت وعدت بالا والا والا
Dear Reader, we use the permissions associated with cookies to keep our website running smoothly and to provide you with personalized content that better meets your needs and ensure the best reading experience. At any time, you can change your permissions for the cookie settings below.
If you would like to learn more about our Cookie, you can click on Privacy Policy.